
ويفتعل ولد اعل باب لدى بعض الأوساط الإعلامية انه شخصية سياسية وازنة في بلدية جلوار وأنه قادر على مقارعة ولد احمياده الذي يطعن ولد اعل باب في دوره في الاستحقاقات الماضية مرجعا أن ما تحقق من فوز لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية في منافسته لحزب الحراك الشبابي يرجع له الفضل في تحقيقها , وهذه حملة مفتعلة تماما لا صدى لها على أرض الواقع , فولد اعل باب شخص لا نفوذ له على الصعيد السياسي على مستوى جلوار وما يقوم به من تحركات في مجموعة أولاد امبارك لا تخدم العمل السياسي بأي حال من الأحوال , وقد وصل حد افتعاله السياسي الوهمي أن ولد احمياده حاول مؤخر تثبيط جهوده السياسية في المنطقة وهو ما لم يقبل به حسب بعض المصادر حيث حصل على العمدة المساعد في بلدية جلوار بعد ان قام هو بتقليب موازين العملية السياسية حسب زعم ولد اعل باب في بعض المواقع , إلا ان كل هذه المزاعم لاتمت بصلة إلى الواقع فالرجل ينتحل صفة شخصية سياسية فاعلة ذات نفوذ قوي في منطقة جلوار كما يرى هو شخصيا وبالتالي فإنه لا يرقى إلى مستوى الشخصيات السياسية المعروفة في مقاطعة ألاك , وما يروج له لدى بعض الأوساط مجرد هراء وانتحال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق