كل شيئ تجدونه في لكدي كوم ـ صدق ـ أمانة ـ موضوعية

لكدي كوم ـ خياركم المفضل وتحت خدمتكم على بريديها الألكترونيين

لكدي كوم منبر حر نحوالأفضل

صوت الضعيف وأنة المبحوح-

لكدي كوم ترحب باقتراحاتكم ومشاركاتكم على العنوان التالي:lekdeya@gmail.com/lecdeya@gmail.com

ـ خواطركم وخدماتكم تجدونها على أثير لكدي كوم ـ لكدي كوم ترحب بكل القراء المهتمين بمقاطعة أ لاك ـ لكدي كوم في رحاب الماضي وتطلعات المستقبل

الأحد، 8 يونيو 2014

هربا من المشاركة في الحملة الرئاسية ولد أحمد شلا يسافر إلى كيفه ولم يكن ضمن وفد الرئيس



اعتمد المرشح محمد ولد عبد العزيز آلية تتمثل في اصطحاب أربعة أشخاص من أي ولاية زارها إلى الولاية الموالية ليرجع منهم إثنان ويجددا في الولاية الأخيرة وخلال زيارته لولاية لبراكنة أصطحب ولد عبد العزيز أربعة أشخاص ضمن وفده  , ثلاثة منهم من كيهيدي والرابع نائب روصو وخلال زيارته لولاية لعصابه جدد رئيس الجمهورية إثنان من وفده من ضمنهم آمنة بنت المولود وتمسك بعمدة كيهيدي ونائب روصو 

وسافروا معه في الطائرة الرئاسية , لكن سيدامين ولد أحمد شلا بعد فشله في لقاء الرئيس حتى أنه لم يجد منه لفتة واحدة رغم أنه اتخذ أقرب مكان من الرئيس على المنصة كما في الصورة, حيث لم يوجه له التحية .
 بعد ان فشل ولد أحمد شلا في مختلف سيناريوهات المغامرة من أجل استعطاف رئيس الجمهورية ووجود سانحة من أجل لقائه , وسعيا منه إلى التهرب من المشاركة في الحملة الإنتخابية وما تتطلبه من تكاليف وتنظيم فقد تذرع ولد احمد شلا أنه أحد أعضاء وفد الرئيس إلى كيفه وسافر في سيارته الشخصية إليها بدعوى كاذبة يريد من ورائها ثنائية تتمثل أولا في التهرب من المشاركة في نفقات الحملة هذا من ناحية ومن ناحية يريد أن يوهم من يتلاعب بهم  على أنهم  انصاره أن رئيس الجمهورية قد أعاد له الثقة مجددا , وهذه مسرحية  سيزيفة لا تخدم الواقع وبعيدة من الحقيقة بطلها ولد أحمد شلا  الذي قد ضاق ذرعا من ضيق اليد وعدم قدرته على وجود ما يشترى به ذمم شعبية قد تخلت عنه نهائيا في بلدية ألاك وأصبح يبحث بمختلف الطرق والوسائل عن كيفية يجد بها موطئ قدم يقربه من ولد عبد العزيز الذي يعرفه حق المعرفة ويعرف طرقه الفاشلة في كسب ود المواطنين بطريقة تصنف ضمن مناهج المفسدين الذين يضع ولد عبد العزيز قدمه على رقابهم ومحاربة مستنقعاتهم , فرغم أنه زين منزله الواقع على مشارف المنصة الرسمية بصور الرئيس حيث كان من المقرر أن يعقد مهرجان ولد عبد العزيز , لكن الرياح تاتي بما لا تشتهي السفن , فقد قررت لجنة الحملة عقد المهرجان في الملعب البلدي بدل ما كان معهودا  , وهو ما بدد أمال وأحلام ولد أحمد شلا التي صارت بمثابة الأطغاث , وحين فشل في هذا السناريوه , ارتكب مطية الإثارة وإفشاء الشائعات عله يجد فيها متنفسا لأزمته السياسية المتهالكة ,فمجموعته العشائرية اليوم لايوجد أي شخص منها يتبع له سياسيا , فأبناء عمر ولد سيدي وأبناء حيبلتي واهل عبد الفتاح واهل آي وغيرهم كثر في مجموعته ( أهل اكذ عم ) لا أحد منهم يتبع له  سياسيا ولا يحسب عليه , إذا فمن لم ينصره قومه فلا ناصرله .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق