كل شيئ تجدونه في لكدي كوم ـ صدق ـ أمانة ـ موضوعية

لكدي كوم ـ خياركم المفضل وتحت خدمتكم على بريديها الألكترونيين

لكدي كوم منبر حر نحوالأفضل

صوت الضعيف وأنة المبحوح-

لكدي كوم ترحب باقتراحاتكم ومشاركاتكم على العنوان التالي:lekdeya@gmail.com/lecdeya@gmail.com

ـ خواطركم وخدماتكم تجدونها على أثير لكدي كوم ـ لكدي كوم ترحب بكل القراء المهتمين بمقاطعة أ لاك ـ لكدي كوم في رحاب الماضي وتطلعات المستقبل

الجمعة، 25 أبريل 2014

ولد اداع: تدخلات خيرية "اسنيم" غير مسبوقة لصالح السكان في مختلف ولايات الوطن



قال محمد عبد الله ولد اوداعه، الإداري المدير العام لشركة "اسنيم" إن المعهد الوطني لأمراض الكبد الفيروسي، هو أول معهد من نوعه في المنطقة متخصص في مجال الكشف والوقاية والتكفل لمرضى الكبد.
مضيفا في كلمته ألقاها اليوم أمام رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، أثناء حفل وضع الحجر الأساس لبناء المعهد  الممول من طرف هيئة اسنيم الخيرية  أن هذا الانجاز دليل على اهتمام الرئيس المتواصل بإنشاء منظومة صحية عصرية كفيلة بتقديم الخدمات الصحية للمواطنين وحمايتهم من الأمراض الفتاكة... 
  وأكد ولد اداع أن تدخلات خيرية اسنيم غير المسبوقة لصالح السكان في مختلف ولايات الوطن، مشيرا إلى أن تمويلها لهذا المعهد يدخل في إطار دور "اسنيم" الرامي إلى لعب دورها كشركة وطنية من خلال انجاز مشاريع تنموية اجتماعية ذات نفع مباشر على المواطنين داخل مناطق نشاطها بصفة خاصة وباقي الوطن بصفة عامة...
أما وزير الصحة أحمد ولد جلفون فقد أكد في كلمته ان هذا المعهد يراد له أن يكون مرجعية وطنية في هذا المجال وتتمثل مهمته في مكافحة وتنسيق سياسات الكشف والوقاية والمساهمة في سياسة اليقظة الصحية، مضيفا -في كلمته له بالمناسبة- أن تكلفة بناء المعهد تبلغ مليار وستمائة مليون أوقية
ويعنى المركز بالتكفل بأمراض الكبد الفيروسي في مرحلة أولى وفي مرحلة ثانية بعمليات زرع الكبد، كما يعنى بالكشف والتكوين في مجال العلاج ومهمات البحث عن المستجدات العلمية في هذا المجال.
وقد حضر مراسم الحفل رئيسا مجلس الشيوخ و الجمعية الوطنية وأعضاء الحكومة وعدد من قادة أركان القوات المسلحة وقوات الامن والشخصيات السامية في الدولة والسلك الديبلوماسي وممثلو المنظمات الدولية في موريتانيا ...
وعلى هامش الحفل أدلى رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بتصريح للصحافة الوطنية أعلن فيه ترشحه للرئاسيات القادمة، معتبرا أن المجال مفتوح أمام كل الراغبين في الترشح للرئاسيات..
ومؤكدا أن باب الحوار سيظل مفتوحا، لكن ذلك لن يعطل سير الانتخابات أو يخل بآجالها الدستورية..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق