أعلن المحامي ولد الشدو في مقابلة مثيرة له قبل قليل مع قناة الساحل في برنامج قراءة في الحدث أنه لم يتعهد بالدفاع
عن كاتب المقال المسيئ مضيفا أن كاتب المقال المسيئ قد تاب ورجع عن ما صدر عنه ,
وأن من تاب تاب الله عليه و وفي سؤال للصحفي المضيف بان بعض الأئمة
والعلماء قد أصدروا فتاوي بقتله حدا لا كفرا ,فرد ولد الشدو بأن
المجتهدين يقف اجتهادهم عند تحكيم القانون , وهذا ضمنيا يعني أن الأحكام الشرعية
يتوقف الاجتهاد فيها بعد نطق القانون , وأضاف ولد الشدو بأن من يتظاهرون بقتل كاتب
المقال المسيئ ينقسمون على قسمين :
قسم يسمى أنصار الرسول وهم من يطالبون بتطبيق القانون أما الجماعة
الثانية فإنهم يسمون بأحباب الرسول وهؤلاء جماعة محروقة باعتبار انه لا يوجد في موريتانيا أحباب لرسول
الله صلى الله عليه وسلم على حد قول ولد الشدو
البشام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق